الجلطة: أسبابها، أعراضها، علاجها، وطرق الوقاية منها
محتويات المقال:
:أسباب الجلطة
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى الجلطة، منها:
- تصلب الشرايين: وهو حالة تتراكم فيها اللويحات الدهنية على جدران
الشرايين، مما يضيقها ويزيد من خطر الإصابة بالجلطة.
- ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يتسبب ارتفاع ضغط الدم في تلف جدران
الشرايين، مما يجعلها أكثر عرضة للإصابة بالجلطة.
- مرض السكري: يمكن أن يتسبب مرض السكري في تلف الأوعية الدموية، مما
يجعلها أكثر عرضة للإصابة بالجلطة.
- السمنة: يمكن أن تزيد السمنة من خطر الإصابة بالجلطة عن طريق زيادة
الدهون في الدم وزيادة الضغط على جدران الشرايين.
- تدخين التبغ: يمكن أن يتسبب التدخين في تلف الأوعية الدموية، مما
يجعلها أكثر عرضة للإصابة بالجلطة.
- استخدام بعض الأدوية: يمكن أن تزيد بعض الأدوية، مثل حبوب منع الحمل
والكورتيكوستيرويدات، من خطر الإصابة بالجلطة.
- العوامل الوراثية: يمكن أن تلعب العوامل الوراثية دورًا في زيادة خطر
الإصابة بالجلطة.
:أعراض الجلطة
تختلف أعراض الجلطة حسب موقعها. بشكل عام، قد تشمل أعراض الجلطة ما
يلي:
- ألم مفاجئ وشديد في الصدر أو الذراع الأيسر.
- صعوبة في التنفس.
- دوخة أو إغماء.
- ضعف أو تنميل في الوجه أو الذراع أو الساق.
- رؤية مشوشة.
:علاج الجلطة
يعتمد علاج الجلطة على موقعها ومدى شدتها. بشكل عام، قد تشمل خيارات
العلاج ما يلي:
- أدوية لإذابة الجلطة.
- أدوية لمنع المزيد من الجلطات.
- جراحة لإزالة الجلطة.
:طرق الوقاية من الجلطة
هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها الوقاية من الجلطة، منها:
- الحفاظ على وزن صحي.
- ممارسة الرياضة بانتظام.
- عدم التدخين.
- السيطرة على ضغط الدم.
- السيطرة على نسبة السكر في الدم.
- تناول نظام غذائي صحي.
- الحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمي.